الجمعة، 29 يناير 2016

فديو مرعب جدا

فديو مرعب جدا 
هتموت من الخوف





فلم رعب البيت المهجور لا ينصح باقل من 18 سنه

شاهد الان فلم الرعب والخوف 

البيت المهجور

لا ينصح باقل من 18 سنه




مجموعه صور مرعبه جدا

صور مخيفه ومرعبه جدا







الأربعاء، 27 يناير 2016

دراكولا الزوار ج1


عندما بدأنا لسعينا كانت الشمس مشرقة زاهية في ميونيخ، وكان الهواء الكامل من البهجة في وقت مبكر من الصيف. تماما كما كنا على وشك المغادرة، هير ديلبروك (الفندق أستاذ D'من كواتر سيسونس، حيث كان يقيم) نزل bareheaded لنقل و، بعد أن تمنى لي محرك لطيف، قال للحوذي، ما زالت تحتجز يده على مقبض الباب النقل، "تذكر تعودين بحلول الليل. السماء يبدو مشرقا ولكن هناك رجفة في الرياح الشمالية التي تقول قد تكون هناك عاصفة مفاجئة، ولكن أنا متأكد من أنك لن تكون في وقت متأخر." وهنا ابتسم وأضاف، "لأنكم لا تعرفون ما يلة هو عليه."

     أجاب يوهان مع مؤكد، "نعم، مين هير"، و، ولمس قبعته، انطلقوا بسرعة. وقال لي عندما كنا مسح المدينة، بعد الإشارة إليه أن يتوقف:


     "قل لي، يوهان، ما هو هذا المساء؟"


     عبوره نفسه، كما أجاب باقتضاب: "البورجيس nacht". ثم أخرج ساعته، عظيم، الطراز القديم شيء الفضة الألمانية كبير مثل اللفت ونظر إليها، مع حاجبيه تجمع معا وتتغاضى الصبر قليلا من كتفيه. أدركت أن هذا كان في طريقه من يحتج باحترام ضد تأخير لا لزوم لها وغرقت مرة أخرى في النقل، مجرد تومئ له المضي قدما. لقد بدأ بسرعة، وكأن لتعويض الوقت الضائع. يبدو بين الحين والآخر الخيول لرمي رؤوسهم وشم الهواء بشكل مثير للريبة. في مثل هذه المناسبات وأنا غالبا ما بدا جولة في التنبيه. كان الطريق قاتمة جدا، لكنا تعبر نوعا من هضبة تعصف بها الرياح العالية. كما سرنا، رأيت الطريق التي بدت لكن استخدم قليلا، والذي يبدو أنه تراجع عن طريق وادي متعرج قليلا. وبدا ذلك دعوة أنه حتى في خطر الإساءة له، دعوت يوهان لوقف - ولما كان قد انسحب، وقلت له إنني أود أن يقود هذا الطريق. وقدم كل أنواع الأعذار، وكثيرا ما عبرت نفسه وهو يتحدث. هذا منزعج بعض الشيء فضولي، لذلك سألته أسئلة مختلفة. أجاب fencingly وبشكل متكرر نظر إلى ساعته في الاحتجاج.


السبت، 23 يناير 2016

أصوات تلاحقني


سوف اعرف عن نفسي سريعا , انا ميار , عمري 25 سنة , انا امر دائما بحالة غيبة جدا , وهي سماع اصوات واشخاص ينادون بهمس بأذني , والغريب بأني عندما ادير ظهري لا اجد احد واحس دائما بأنني مراقبة وخاصتا عندما اجلس وحيدة وكأن شخصا معي في الغرفة , وغرفتي هي الغرفة الوحيدة التي تكون مسكونة من قبل البشر , لان الغرف الباقية في الطابق العلوي من منزلنا فارغة .
بدئت تحصل لي هذه الأشياء قبل 3 سنوات تقريبا عندما شاهدت أمي تغلق باب غرفتي وتخرج منها , وعندما ناديتها لم تكن موجودة , وقد أجابتني وهي في الطابق السفلي , واستغربت اذا لم تكن امي اذا من تكون هذه التي خرجت من غرفتي ,  ولماذا تشبة امي ؟! ..
لكني لم ارى وجهها , فقط رأيت ظهرها , فنزلت لأمي وانا خائفة وقلت لها ما جرى فقالت انها اوهام لأني متعبة , لكن استمرت الحالات تكثر , وفي كل مرة كنت اصرخ وانادي من في البيت ويهرعون الي ويقولون هذا كله توهم او حلم , لكني لم اتحمل وغيرت غرفتي وبدئت انام عند اختي في غرفتها , ولم ارى شيء لكني كنت اسمع اصوات تهمس لي في اذني وكانت اسمع انفاسا مع الاصوات ولم افهم ماذا يجري الا بعد ان استيقظت اختي على صوت صراخي ورأت بأن خيالا واقفا ورائي وبدئت هي ايضا بالصراخ وفتحت جميع الانوار فزال الخيال ببطء شديد من امام اعيننا فصدقتني اختي وصدقني كل الذين في المنزل .


وقد ذهبت انا واختي للعيش في بيت جدي للخروج من الحالة النفسية التي مررت بها ولكن بعد الرجوع للبيت عادت الامور كما كانت ولكني بدئت اكذب ما ارى واسمع واحاول تشتيت انتباهي عنه , والان بعد مضي 3 سنوات تزوجت وانتقلت الى بيت زوجي واختفت تلك الاصوات والخيالات ولم اعرف ما معناها مع العلم اني انسانة متدينة قريبة الى الله ..

صدق او لا تصدق هذه حريه شخصيه